السلام عليكم زوار موقع أحداث غامضة.
عند يوم الثلثاء الموافق لعشرين من سبتمبر من عام 2017، أصدر العاهل السعودي سلمان ابن عبد العزيز
مرسوما ملكيا يسمح للنساء بقيادة السيارات في المملكة السعودية ضمن ظوابط شرعية، لينهي ما اعتبره النشطاء الحقوقيون رمزا لقهر المرأة السعودية و في غضون ذلك رفض المحافضون القرار . عكس ذلك أيده هيئة كبار العلماء على أن ذلك أنهم هم من كانو يعارضون ذلك مند القدم ، و أتى ذلك القرار بعد أن واجهة السعودية انتقادات واسعة لكونها هي البلد الوحيد في العالم الذي يمنع المرأة من القيادة، على رغم من محاولة الحكومة من اعطاء صورة أكثر حداثة في السنوات الآخيرة.
و أعربت هيئة الكبار علماء السعودية عن تأييدها لكل ما يراه ولات المملكة في الأمر مصلحة للبلاد و العباد، وذلك في أول تعليق لها على القرار الملكي.
و في المقابل أعرض المحافضون أن هيئة كبار العلماء هي من كانت تؤيد بعدم السماح للنساء بعدم القيادة ولاكن بعد القرار الجديد أصبحت ترى أنه أمر واضح وشرعي حسب قولهم.
ومن ناحية الدولية تدفقة ردود الأفعال الإجابية سريعا من جميع أنحاء العالم كما رحبت وزارة الخارجية الأمركية بالقرار بالعتباره خطوة كبيرة في الإتجاه الصحيح .
وقال البيت الأبيض في بيان منفصل أن الرئيس الأمركي دونالد ترامب أشاد بالقرار و حمل البيان تعهدا بالدعم الأمركي لخطة أعلنتها السعودية العام الماضي للإصلاح الاقتصادي و الاجتماعي كما جاء في البيان هذه خطوة اجابية نحو دعم حقوق و خلق فرص للنساء في السعودية. و ستواصل دعم السعودية في جهودها الرامية الى تعزيز أركان المجتمع السعودي في المجال الاقتصادي من خلال إصلاحات كهذه وتطبيق الرؤية السعودية خلال عام 2030.
و قال الأمير خالد إن المرأة لن تحتاج لأي إذن من ولي أمرها لستخراج رخصة السياقة كما لن تحتاج لوجود أي أحد معها في السيارة أثناء السياقة و سيسمح لها أيضا بالسياقة في أي مكان بالمملكة بما في ذلك مكة و المدينة و لقد أضاف أن أي امرأة تحمل رخصة قيادة من أي بلد آخر سيسمح لها بالقيادة في المملكة و أثار القرار مع رجال دين بارزين حيث ندد المعارضون للقرار و اتهم أحدهم الحكومة بلي الشرع وقال معارض آخر أن هيئة كبار العلماء كانت دوما تحرم السياقة على النساء فكيف يصبح ذلك حلالا فجأة.
و أعربت هيئة الكبار علماء السعودية عن تأييدها لكل ما يراه ولات المملكة في الأمر مصلحة للبلاد و العباد، وذلك في أول تعليق لها على القرار الملكي.
و في المقابل أعرض المحافضون أن هيئة كبار العلماء هي من كانت تؤيد بعدم السماح للنساء بعدم القيادة ولاكن بعد القرار الجديد أصبحت ترى أنه أمر واضح وشرعي حسب قولهم.
ومن ناحية الدولية تدفقة ردود الأفعال الإجابية سريعا من جميع أنحاء العالم كما رحبت وزارة الخارجية الأمركية بالقرار بالعتباره خطوة كبيرة في الإتجاه الصحيح .
وقال البيت الأبيض في بيان منفصل أن الرئيس الأمركي دونالد ترامب أشاد بالقرار و حمل البيان تعهدا بالدعم الأمركي لخطة أعلنتها السعودية العام الماضي للإصلاح الاقتصادي و الاجتماعي كما جاء في البيان هذه خطوة اجابية نحو دعم حقوق و خلق فرص للنساء في السعودية. و ستواصل دعم السعودية في جهودها الرامية الى تعزيز أركان المجتمع السعودي في المجال الاقتصادي من خلال إصلاحات كهذه وتطبيق الرؤية السعودية خلال عام 2030.
و قال الأمير خالد إن المرأة لن تحتاج لأي إذن من ولي أمرها لستخراج رخصة السياقة كما لن تحتاج لوجود أي أحد معها في السيارة أثناء السياقة و سيسمح لها أيضا بالسياقة في أي مكان بالمملكة بما في ذلك مكة و المدينة و لقد أضاف أن أي امرأة تحمل رخصة قيادة من أي بلد آخر سيسمح لها بالقيادة في المملكة و أثار القرار مع رجال دين بارزين حيث ندد المعارضون للقرار و اتهم أحدهم الحكومة بلي الشرع وقال معارض آخر أن هيئة كبار العلماء كانت دوما تحرم السياقة على النساء فكيف يصبح ذلك حلالا فجأة.